وأضاف الوزير في حديث لوكالة نوفوستي: "هكذا تجري الأمور في مجموعة العشرين، ونحن ممتنون لجميع البلدان التي ساهمت في انضمام إفريقيا إلى مجموعة العشرين حتى يتمكن هذا الجزء من العالم من أن يكون له صوت أيضا، ويمكنه التعبير عن نفسه من خلال تفرده المتميز".
وتابع الوزير: "أما بالنسبة لمجلس الأمن الدولي، فالأمر متماثل تماما الآن، لأن معظم القضايا، ما يقرب من 60٪ من المشاكل الأمنية تتعلق بالقارة الإفريقية".
وشدد الوزير الكونغولي على أنه لا يمكن بتاتا، الاستمرار في مناقشة القضايا المتعلقة بإفريقيا،، ورؤية هذه المسائل على جدول أعمال الأمم المتحدة في غياب ممثل أو ممثلين عن هذه القارة نفسها.
المصدر: نوفوستي