ووفقا للتقرير، فإن الرهائن السابقين وأسر المواطنين الأمريكيين الذين قتلوا خلال الهجوم جسلوا مع المدعين العامين وعملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي في الأشهر الأخيرة، وقد سافر البعض من إسرائيل وقدموا لقطات مصورة ورسائل نصية من القتلى من أجل إنشاء تسلسل زمني مفصل للهجمات وتحديد مرتكبيها.
وأفاد التقرير بأنه "في حين أن جزءا من التحقيق الأمريكي يبحث في أعمال الإرهاب، فإن التركيز الأوسع ينصب على معالجة الشبكات المالية التي مكنت حماس".
وقال أحد الأشخاص المطلعين على التحقيق إن ذلك يشمل فحص أي دعم من دول مثل إيران وقطر، وما إذا كان التمويل قد لامس مؤسسات أو أصول مالية أمريكية. ويشمل التحقيق مدعين عامين من مكاتب المدعين العامين الأمريكيين في نيويورك وواشنطن وقسم مكافحة الإرهاب بوزارة العدل.
المصدر: "بلومبيرغ"