وقع التدافع خلال "اجتماع الصلاة" (ساتسانغ). وأظهرت صور من مركز صحة المجتمع نقل العديد من الجثث إلى هناك في الحافلات.
وأعلن رئيس الوزراء في الولاية يوغي أديتياناث تشكيل لجنة للتحقيق في الحادث.
وقال كبير المسؤولين الطبيين في مدينة إيتا، الدكتور أوميش كومار تريباثي مباشرة بعد الحادث: "لقد استقبلنا 27 جثة، 25 امرأة ورجلان. كما تم نقل بعض الجرحى إلى المستشفيات".
أمر رئيس وزراء ولاية أوتار براديش يوغي أديتياناث بإجراء تحقيق شامل في الحادث لتحديد ما إذا كان "حادثا أم مؤامرة".
وأعرب رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي عن تعازيه لأسر الضحايا والمصابين وأعلن تخصيص تعويضات مالية لهم.
يعمل خبراء الطب الشرعي في مكان المأساة، حيث تواجد 50 ألف شخص في تجمع مع الواعظ الديني بهول بابا، وتم فتح قضية ضد منظمي الحدث وتبحث الشرطة عن الواعظ نفسه الذي اختفى بعد الحادث.
في منشور على منصة "إكس" قالت رئيسة الهند دروبادي مورمو إن "خبر وفاة العديد من المصلين، بما في ذلك النساء والأطفال، في الحادث الذي وقع في منطقة هاثراس بولاية أوتار براديش يفطر القلب. أعرب عن خالص التعازي لأولئك الذين فقدوا أفراد أسرهم وأدعو من أجل الشفاء العاجل للجرحى".
المصدر: ndtv