ووصل حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية إلى السلطة بعد انتخابات 8 فبراير، التي زعم المنافس الرئيسي لشريف، رئيس الوزراء السابق عمران خان، أنها مزورة.
وشغل شريف هذا المنصب لآخر مرة في عام 2017، عندما أجبر على تركه وسط مزاعم بالفساد. وألغي حكم إدانته والأحكام الصادرة بحقه في العام الماضي، ما سمح له بتولي مناصب عامة أو حزبية.
وعاد شريف في أكتوبر الماضي إلى باكستان من منفاه الاختياري في لندن، الذي توجه إليه في عام 2019 لتلقي العلاج الطبي، عندما كان خان في السلطة.
وأطيح بخان من السلطة بعد تصويت بحجب الثقة في عام 2022، ويقضي حاليا عقوبات بعدة أحكام بالسجن.
المصدر: أ ب