ونقل الموقع عنه القول: "لنترك القوس كما هو، ولنصبغه كما حدث في عام 2017، بألوان قوس قزح كرمز للأشخاص المثليين أو مجرد رمز لقوس قزح فوق الماء".
ووفقا له، يمكن في حال اتخاذ القرار بالتخلص من قوس "صداقة الشعوب"، أن يتم تحويله إلى "نوع من التلة المائية" أو "أي شيء آخر". ويرى مدير المعهد أنه لا يمكن تجنب تفكيك القوس إلا إذا تم استبدال تسميته السابقة.
تم تركيب قوس الصداقة بين الشعوب في كييف عام 1982 على شرف حلول ذكرى إعادة توحيد أوكرانيا مع روسيا عام 1654 وتاريخهما المشترك اللاحق.
المصدر: تاس