جاء ذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "فاينانشال تايمز"، التي تابعت أن بعض المسؤولين الأوروبيين يخشون أن يصبح لفيتسو قوة أكثر تدميرا داخل "الناتو"، مثل رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان الذي أخر دخول فنلندا والسويد إلى الحلف، ويصبح أكثر نشاطا في معارضة إمدادات الأسلحة لأوكرانيا وللحل العسكري للصراع.
وقبل محاولة اغتياله، انضم فيتسو إلى الزعيم الهنغاري أوربان في معارضة تعيين مارك روتي، القائم بأعمال رئيس وزراء هولندا، أمينا عاما قادما لحلف "الناتو".
المصدر: فاينانشال تايمز