وكانت سلطات العاصمة الفنلندية قد أشارت في وقت سابق إلى أن الهاكرز ربما حصلوا على بيانات شخصية لـ 120 ألف شخص بنتيجة الاختراق.
وتحدث مدير شؤون التحول الرقمي لمدينة هلسينكي أنه من غير المستبعد أن تكون روسيا مصدر النشاط السيبراني المشبوه.
بدورها، أكدت وكالة النقل والاتصال الفنلندية أن هذا قد يكون أكبر تسرب للبيانات في العاصمة.
المصدر: نوفوستي