وفي مارس الماضي أعلنت وزارة الخارجية الأوكرانية تعيين زالوجني في منصب سفير لدى بريطاينا.
ثم أوضح زيلينسكي هذا التعيين برغبة زالوجني الشخصية في العمل الدبلوماسي.
وفي 23 أبريل أفيد بأن لندن وافقت على قبول زولوجني سفيرا لكييف.
وفي 8 فبراير أقال زيلينسكي زالوجني وعين ألكسندر سيرسكي خلفا له، بعد فشل هجوم قواته المضاد والخسائر البشرية والمادية الفادحة التي تكبدتها أمام الجيش الروسي المستمر في تقدمه على مختلف المحاور.
المصدر: إرفيستيا