وكتبت زاخاروفا في قناتها على "تلغرام": "يقوم وزير الداخلية الإستوني رايفو كويت بإقناع الأبرشيات الأرثوذكسية بالانسحاب من الكنيسة الأرثوذكسية الروسية، ويقول: لقد عقدنا بالفعل الاجتماعات الأولى ونخطط لتوسيع نطاق ذلك الأسبوع المقبل".
وأضافت: "لقد تحولت إستونيا إلى نظام شمولي".
وكان كويت قد صرح في وقت سابق بأن مسؤولي وزارة الداخلية الإستونية عقدوا بالفعل الاجتماعات الأولى مع رعايا الكنيسة الأرثوذكسية الإستونية ويخططون لتوسيع هذا النشاط الأسبوع المقبل.
وزعم كويت أن مثل هذه القرار "لن يؤثر على أبناء الرعية، وستكون الكنائس مفتوحة، ولكن سيتم قطع العلاقات مع موسكو".
ووصفت زاخاروفا تصريحاته بأنها "مرض عقلي".
المصدر: إزفيستيا