وقال متحدث باسم الحفل إن الحفل الوطني، الذي تديره وزيرة المواصلات والسلامة على الطرق ميري ريغيف، لن يشتمل على ألعاب نارية هذا العام، مبينا أن اللجنة التوجيهية لا تزال تبت في الجوانب الأخرى للحدث.
بدوره، لفت عمدة تل أبيب، رون هولداي، في بيان إلى أنه "لا يمكننا الاحتفال كالمعتاد في يوم الاستقلال طالما أن رهائننا ليسوا في منازلهم"، مضيفا: "إن دولة إسرائيل تمر بواحدة من أصعب ساعاتها وهذا ليس وقت الاحتفالات والألعاب النارية. لقد حان الوقت للتركيز على استعادة الرهائن وإعادة الهدوء والأمن إلى الجنوب والشمال".
وأكد هولداي أنه في تل أبيب، لن تكون هناك ألعاب نارية وسيكون هناك عدد أقل من الأحداث، ستتركز معظمها داخل الأحياء بدلا من التجمعات المركزية الكبيرة.
كما قال متحدث باسم بلدية القدس إن المدينة لن تشهد أي ألعاب نارية هذا العام، ولكن لم يتم اتخاذ قرارات أخرى بشأن الأحداث الأخرى، والتي تشمل عادة الحفلات الموسيقية والاحتفالات في الحدائق.
المصدر: "تايمز أوف إسرائيل"