وقال مور في تقريره: "نحن بحاجة إلى تطهير القناة واستعادة حركة السفن إلى الميناء حيث أن صحة اقتصاد ماريلاند والاقتصاد الوطني تعتمد على ذلك".
وذكر أن مدينة بالتيمور تعد أكبر ميناء في البلاد لشحن السيارات والمعدات الزراعية.
وأضاف: "علينا أن نبني جسر "فرانسيس سكوت كي" من جديد... ولن يستغرق هذا العمل ساعات أو أيام أو أسابيع. أمامنا طريق طويل نفهمه ونستعد له".
وأشار مور إلى ضرورة انتشال جثث الضحايا الستة ومساعدة جميع المتضررين من الأزمة بما في ذلك 8 آلاف من عمال الرصيف في ميناء بالتيمور.
وانهار الجسر الثلاثاء الماضي بعد أن اصطدمت به سفينة حاويات سنغافورية.
المصدر: نوفوستي