جاء ذلك وفقا لما صرحت به ماكدونالد لإذاعة LRT الوطنية، حيث قالت: "أود التأكيد على ان إقامتنا المستمرة في ليتوانيا ذات طبيعة غير محددة"، وأشارت إلى أنها أجرت مشاورات في البنتاغون قبل مغادرتها إلى ليتوانيا، وكذلك مع القيادة الأوروبية للقوات المسلحة الأمريكية. ووفقا لها، فالوضع بالنسبة لفيلنيوس لن يتغير بعد عام 2026، عندما تعتزم واشنطن إعادة النظر في استراتيجية نشر قواتها خارج الولايات المتحدة.
وتتمركز وحدات تناوبية على مستوى كتيبة في ليتوانيا منذ أبريل 2014 كجزء من مهمة "العزم الأطلسي" Atlantic Resolve، وقد تم تنفيذ أكثر من 10 دورات منذ ذلك الحين، وعادة ما يصل حلفاء الولايات المتحدة إلى ليتوانيا بمركبات مدرعة ثقيلة، مثل دبابات "أبرامز" ومدرعات المشاة القتالية "برادلي".
المصدر: نوفوستي