وذكرت الصحيفة، نقلا عن مصادر، أنه من المرجح أن تلعب السويد، التي ليس لها حدود مباشرة مع روسيا، دورا مختلفا بالنسبة للمنظمين العسكريين في الحلف مقارنة بدول خط المواجهة. ووفقا للصحيفة: "ستصبح مركزا لوجستيا في حالة نشوب صراع، فضلا عن طريق لقوات التحالف لمرور التعزيزات القادمة من فنلندا أو دول البلطيق".
وكان الرئيس الهنغاري تاماش شويوك قد وقع في وقت سابق يوم الثلاثاء على موافقة بلاده على عضوية السويد في الحلف، بعد أن كانت هنغاريا آخر دولة، عضو في "الناتو"، تمنع السويد من الانضمام إلى الحلف. وقد تم تقديم طلب انضمام السويد إلى "الناتو" في مايو 2022.
المصدر: فاينانشال تايمز