وذكر الموقع أن المهاجمين يطالبون بفدية مقابل الإفراج عن المختطفين.
وتشتبه الشرطة بأن جماعة مسلحة تعمل في المنطقة قد تكون متورطة في عملية الاختطاف.
وتدهور الوضع الأمني والإنساني في هايتي بعد اغتيال الرئيس جوفينيل مويز عام 2021 والزلزال الذي وقع في أغسطس من ذلك العام وأدى إلى مقتل أكثر من 2200 شخص.
ووفقا لقناة "تيليسور" التلفزيونية، تسيطر العصابات على أكثر من 80% من أراضي العاصمة وتتمركز في مناطق أخرى من البلاد.
المصدر: تاس