وقالت المتحدثة باسم الشرطة الفيدرالية، ماري إيف بريتون، في بيان: إن "انتهاكا بهذا الحجم مثير للقلق، والقوة تسيطر بنشاط على الهجوم".
وكشفت بريتون أن "الوضع يتطور بسرعة" مؤكدة "عدم تأثير ذلك على الشرطة".
وأضافت: "في هذا الوقت، لا توجد تداعيات معروفة على شركاء السلامة والأمن في كندا أو في الخارج".
ولم تتوفر معلومات حول المصدر المشتبه به للهجوم.
وأطلقت الشرطة الكندية تحقيقا جنائيا في هذا الانتهاك وتعهدت "بمحاسبة المسؤولين".
وبمساعدة وكالة التشفير الوطنية الكندية التي تزود أوتاوا بأمن تكنولوجيا المعلومات واستخبارات الإشارات الأجنبية، قالت الشرطة إنها لا "تزال تقوم بتقييم حجم ونطاق الاختراق الأمني".
المصدر: أ ف ب