تم استدعاؤه يوم الأربعاء للمثول أمام لجنة الرقابة بمجلس النواب، التي تبحث عن أدلة على تورط الرئيس الأمريكي في الأنشطة التجارية لأقاربه، الذين يشار إليهم بأنهم استخدموا اسمه في أعمالهم التجارية حول العالم لحقيق مكاسب.
وقال جيمس بايدن في بيان: أمارس أعمال تجارية مختلفة منذ 50 عاما، لم يكن لجو بايدن أي مشاركة في هذه الأنشطة، ولا أي مصلحة مالية مباشرة أو غير مباشرة في هذه الأعمال على الإطلاق.
وقال أيضا إنه لم يطلب أبدا من الرئيس مساعدته في أعماله، استنادا لمكانه أخيه الرسمية لتحقيق مصالح تجارية، مضيفا أنه اعتمد دائما على قدراته ومهاراته وعلاقاته الشخصية، ولم يحاول قط الاستفادة من مكانة شقيقه جو بايدن.
ويصر الرئيس الأمريكي على أنه لا يتدخل في الأنشطة التجارية لأقاربه في الخارج.
اللمصدر: ريا نوفوستي