وأشير في بيان الأمن الفدرالي إلى أن المسيرة كانت تحمل رأسا متفجرا وزنه 7 كغ.
وكشف فك شفرة مهمتها أنها "كانت تستهدف موقعا حيويا في البنية التحتية بمدنية ماريوبول، عبر منطقة نوفوأوزوفسكويه قبل أن تنقضّ على هدفها من خليج تاغونروغ المحاذي".
المصدر: نوفوستي