وجاء في تعليق زاخاروفا الذي نشر على موقع وزارة الخارجية الروسية اليوم الأربعاء: "لا يمكن أن يكون هناك سوى استنتاج واحدة من قرار الاتحاد الأوروبي.. فمن خلال إدراج منظمة تحمي حقوق أطفالنا، في قائمة العقوبات بتهمة (انتهاك حقوق الإنسان)، تكون بروكسل قد وصلت إلى الحضيض في سياستها المناهضة لروسيا".
وقام الاتحاد الأوروبي، يوم الاثنين 29 يناير، بتوسيع قائمة العقوبات الشخصية ضمن النظام العالمي "لانتهاكات حقوق الإنسان" وفرض قيودا بشكل خاص على "رابطة الإنترنت الآمن" ورئيستها يكاترينا ميزولينا.
المصدر: نوفوستي