وحسب تقرير المجموعة التي يقع مقرها في لندن، فإن عام 2023 شهد:
- زيادة بنسبة 122% في عدد الوفيات بين المدنيين على مستوى العالم بسبب أعمال العنف المتفجرة المبلغ عنها مقارنة بعام 2022.
- ارتفاع بنسبة 69% في حوادث استخدام الأسلحة المتفجرة.
- الغارات الجوية مسؤولة عن 67% من الوفيات بين المدنيين.
- في البلدات والمدن، كان 90% من المتضررين من الأسلحة المتفجرة من المدنيين.
- عملية السيوف الحديدية في غزة ساهمت بشكل كبير في هذه الزيادة، حيث نسب إليها 37% من إجمالي الضحايا المدنيين على مستوى العالم.
- شهد عام 2023 أكبر عدد من المدنيين المتضررين منذ بدء تسجيلات AOAV في عام 2010، حيث قتل أو جرح 33846 مدنيا.
- 2023 شهد أكبر عدد من استخدام الأسلحة، حيث تم الإبلاغ عن 7307 حوادث ضارة (ثاني أعلى نسبة منذ عام 2010 في عام 2022 مع 4322 حادثا).
وقال، المدير التنفيذي للمجموعة، إيان أوفرتون: "لقد أثبت العام الماضي أنه الأكثر ضررا على المدنيين بسبب أعمال العنف المتفجرة منذ أن بدأنا مراقبتنا في عام 2010"، لافتا إلى أن المعارك والاشتباكات في أوكرانيا والسودان قد ساهمت في رفع أعداد الضحايا".
وأفاد بأنه "منذ 7 أكتوبر، عندما بدأت الحرب بهجوم مفاجئ من حماس، على جنوبي إسرائيل، كان هناك ارتفاع هائل في حوادث مقتل المدنيين".
المصدر: web relief