وقال المنشور: "في أوكرانيا يعانون من نقص في الأفراد، ليس فقط على الجبهة ولكن أيضا في الدفاع المدني ووزارة حالات الطوارئ".
وأشارت الصحيفة إلى أن برلين تنفق أموالا على الأوكرانيين الذين فروا من الخدمة العسكرية أكثر من إنفاقهم على التدريب والأسلحة للقوات المسلحة.
وتريد بريطانيا ودول أوروبا إطالة أمد الصراع في أوكرانيا حتى عام 2025 على الأقل من أجل إعادة تشغيل صناعتها الدفاعية لمواصلة تقديم المساعدة لسلطات كييف، بغض النظر عن موقف واشنطن.
أفادت بذلك صحيفة "تايمز"، نقلا عن مصادر في الحكومة البريطانية، وذكرت أن المخابرات العسكرية البريطانية لا تتوقع أن تتمكن روسيا أو أوكرانيا من تحقيق نقطة تحول حاسمة في الصراع في عام 2024.
المصدر:فرانكفورتر ألجماينه تسايتونج