وأضاف في كلمته التي نُشرت على صفحة إدارته على موقع يوتيوب: "أعلم أنه سيتوجب على كل أوكراني في يوم من الأيام ، أن يسأل نفسه هذا السؤال: من أنا؟ من أريد أن أكون؟ ضحية أم منتصر؟ لاجئ أم مواطن؟".
في وقت سابق، صرح وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف، بأنه يود تعبئة المواطنين الذين غادروا البلاد.
ووفقا له، يجب أن يتلقى جميع الأوكرانيين الذين يعيشون في الخارج والذين تتراوح أعمارهم بين 25 و 60 عاما، مذكرات من شعب التجنيد بخصوص التعبئة.
وفي وقت لاحق، أوضح ممثل الوزارة، إيلاريون بافليوك، أن الحديث يدور عن التجنيد و"ضرورة إبلاغ الأوكرانيين في الخارج بمدى أهمية انضمامهم إلى الجيش".
ومن المتوقع أنه إذا اعتمد البرلمان الأوكراني القانون الجديد بشأن التعبئة، فلن يتمكن المتهربون من الخدمة العسكرية من تحديث وثائقهم الثبوتية.
المصدر: نوفوستي