وأفادت الشبكة نقلاً عن مسؤول إسرائيلي لم تذكر اسمه، أن الاتفاق في شكله النهائي لم يكن نتنياهو ليقبله لولا تعرضه لضغط من الرئيس بايدن”. وأضاف المصدر: لقد كانت في الواقع صفقة بايدن، وليس صفقة نتنياهو.
وفي صباح يوم الجمعة، بدأت هدنة مدتها أربعة أيام بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس التي تحكم قطاع غزة.
المصدر: ريا نوفوستي