ويعني ذلك أن حزب "الشعب من أجل الحرية والديمقراطية" بقيادة رئيس الوزراء مارك روته المؤيد لدعم أوكرانيا، قد خسر الانتخابات البرلمانية بعد 13 سنة في السلطة.
وأعلن فيلدرس أن حزبه سيكافح الهجرة وتدفق اللاجئين، داعيا الأحزاب الأخرى في البلاد للتعاون.
المصدر: euronews.com