وحسب الصحيفة "يعتقد 33% من المشاركين أن سياسات الرئيس الأمريكي تسببت في ضرر جسيم للاقتصاد، بينما يعتقد 15% آخرون أن إجراءات بايدن أضرت إلى حد ما بالاقتصاد. ومع ذلك، يعتقد 21% من المشاركين أنه لم يتغير شيء، ويقول 26% فقط أن سياسات بايدن ساعدت إلى حد ما في اقتصاد البلاد".
وأكد الاقتصادي الأمريكي جيفري ساكس أن السياسة الخارجية العسكرية للولايات المتحدة تدمر البلاد ببطء ولم تعد تلقى صدى لدى المجتمع الدولي.
وتواجه إدارة بايدن الكثير من الانتقادات من قبل عدد من الخبراء من بينهم الاقتصادي والأكاديمي الأمريكي جيفري ساكس الذي يرى أن الولايات المتحدة تسقط في الهاوية بسبب قرارات بايدن العسكرية.
المصدر: نوفوستي