وردا على سؤال صحفي، أجاب بيسكوف: "لا، لا توجد هناك حاليا أي مخاوف من هذا النوع. أما الضربة الأمريكية لسوريا فإن التوتر الحرج والحرب الفلسطينية الإسرائيلية يهددان بتفجير الوضع على نطاق أوسع بالمنطقة، وهذا أمر سيء للغاية".
وأعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أن "القوات الأمريكية نفذت بأمر من الرئيس جو بايدن ضربة لموقعين في سوريا استخدمهما الحرس الثوري الإيراني والمجموعات الموالية لطهران".
وأشار إلى أن هذه الضربة ليست على أي صلة بالنزاع الفلسطيني الإسرائيلي.
المصدر: نوفوستي