وردا على سؤال صحفي حول الغارات الأخيرة التي شنها الجيش الإسرائيلي على سوريا، أجاب بن تسفي: "كل ما يمكنني قوله هو أن كل ما كان يعمل في الماضي لا يزال يعمل الآن".
ومنذ خريف 2015، تعمل آلية اتصال بين روسيا وإسرائيل لمنع الاشتباكات العرضية وغيرها من الحوادث خلال العمليات في سوريا.
وبعد مأساة الطائرة الروسية "إيل-20" التي أسقطتها الدفاعات السورية بالخطأ عام 2018 بسبب استفزاز إسرائيلي، عمل الطرفان على تحسين نظام منع الصدامات العرضية.
المصدر: نوفوستي