واستذكرت يوخفيد لحظة الاختطاف، قبل حوالي أسبوعين ونصف وقالت: "لقد وضعونا في مدرسة. لقد حملوني على دراجة نارية جانبا حتى لا أسقط، وكان أحدهم يمسك بي". "أنا من الأمام والآخر من الخلف. اجتازوا السياج الحدودي إلى داخل القطاع، واحتجزوني في البداية في بلدة عبسان (جنوب شرقي خان يونس). بعد ذلك، لا أعرف إلى أين تم نقلي".
من الجدير ذكره، أن زوج يوخفيد أسر بصورة منفصلة عنها ولا يزال من ضمن الأسرى الذين احتجزتهم حركة حماس في قطاع غزة في السابع من أكتوبر، وفق ما قال موقع "واينت".
وكانت "كتائب القسام" أطقلت أمس سراح رهينتين عبر وساطة مصرية قطرية وقالت إن المحتجزتين "نوريت يتسحاك" و"يوخفد ليفشيتز" أفرج عنهما لدواع إنسانية ومرضية قاهرة.
وأضافت أن إسرائيل "رفضت منذ الجمعة الماضية قبول استلامهما، كما أن العدو لا يزال يهمل ملف أسراه".
المصدر: واينت + RT