وقال كينيدي في تجمع في فيلادلفيا: "الاستقلال عن الأحزاب السياسية لا يعني جعلها أعداء لي، كرئيس سأعمل مع ممثلي كلا الحزبين".
وأكد كينيدي جونيور أن الحزبين الجمهوري والديمقراطي يمثلان وحشا برأسين، والكثير من الناخبين لا يتعاطفون مع أي منهما و63% من الأمريكيين يريدون مرشحا مستقلا للترشح للرئاسة.
وعد كينيدي جونيور بالاستقلال عن عقائد الأحزاب والشركات الكبيرة والمانحين الأثرياء والمجمع الصناعي العسكري.
وختم: "سأكون قادرا على اتباع سياسة خارجية تضع السلام والدبلوماسية أولا".
المصدر: نوفوستي