وكان من المقرر أن يجتمع علييف مع باشينيان وقيادة فرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي في مدينة غرناطة بإسبانيا غدا الخميس.
وحسب وكالة الأنباء الأذربيجانية فإن علييف أصر على مشاركة ممثلين أتراك في الاجتماع، لكن فرنسا وألمانيا عارضتا هذا المطلب.
وفي 19 سبتمبر، أطلقت أذربيجان "عملية لمكافحة الإرهاب" في إقليم قره باغ لنزع سلاح التشكيلات المسلحة في الإقليم واستعادة النظام الدستوري هناك.
وفي 28 سبتمبر وقع رئيس جمهورية قره باغ مرسوما حلّ بموجبه أجهزة جمهورية قره باغ اعتبارا من الأول من يناير 2024.
وبعد دخول المرسوم حيز التنفيذ، طُلب من سكان الإقليم دراسة شروط إعادة دمجهم التي اقترحتها السلطات الأذربيجانية، واتخاذ قرار المغادرة أو البقاء، حيث تعهدت باكو بمنحهم حقوق المواطنة كاملة.
المصدر: وكالات