ونقلت مجلة فوربس عنه القول: " أعتقد أن زيلينسكي لديه هدف واحد، وهو الحصول على المزيد من الأموال من الولايات المتحدة. لهذا السبب هو هنا. دعونا نكون صادقين بشأن هذا الموضوع. لقد وصف زيلينسكي خلال رحلته الأخيرة، دعم أوكرانيا، بأنه استثمار وليس عملا خيريا. لكنني أجد صعوبة في قبول هذا التعريف عندما يقاوم هو وحكومته الرقابة والشفافية بشأن كيفية إنفاق أموالنا".
ووفقا له، فقد حان الوقت الآن لكي "تستيقظ" الولايات المتحدة وتطرح أسئلة حول كيف يمكن دعم نظام كييف كي يعزز ويروج لمصالح الولايات المتحدة وكيف يجب عدم الانزلاق في نزاع "مع دولة نووية" وتجنب وقوع حرب عالمية ثالثة.
وأشار راماسوامي، إلى أنه يجب على واشنطن أن تفكر في كيفية ضمان "السلام بشروط عادلة" و"تعزيز المصالح الأمريكية".
ووعد راماسوامي، إذا تم انتخابه رئيسا للدولة في عام 2024، بقبول انضمام المناطق الجديدة إلى روسيا، ورفع العقوبات ومنع ترشيح أوكرانيا لعضوية الناتو مقابل "انسحاب موسكو من التحالف العسكري مع بكين".
المصدر: نوفوستي