ونقلت الوكالة عن مصدر في البنتاغون: "خططت الوزارة لإجراء اختبار في ميناء كيب كانافيرال الفضائي في فلوريدا للإبلاغ عن تطوير تقنيات فرط صوتية، ولكن نتيجة الفحوصات ما قبل التحليق، لم يتم إجراء الاختبار".
وأشار المصدر إلى أن الحديث يدور عن اختبار أسلحة بعيدة المدى فرط صوتية.
ولم يحدد البيان السبب الذي أدى إلى إلغاء الاختبار. ومع ذلك، فقد تم تحديد أنه حتى بدونها، تمكنت الوزارة من "جمع البيانات بنجاح حول تشغيل المعدات والبرمجيات الأرضية".
وجدير بالذكر أن الأسلحة فرط الصوتية دخلت الخدمة القتالية في الجيش الروسي، ويجري استخدامها بنجاح في العملية العسكرية الخاصة.
المصدر: نوفوستي