ووفق ما أفاد مراسلنا، فقد أكد المجلس الانتقالي في بيان، أن الأدلة ضد بازوم جاءت بعد تواصله مع مواطنين من النيجر ورؤساء دول أجنبية ومسؤولين في منظمات دولية.
ولفت المجلس الانتقالي إلى أن هناك حملة تضليل تهدف لتبرير تدخل عسكري في النيجر، مؤكدا أن القوات المسلحة تتخذ كل الاحتياطات اللازمة لمواجهة العقوبات الجائرة المفروضة على النيجر.
من جهة أخرى كشف المجلس أن طبيب الرئيس المعزول يزوره بصفة دورية ولم يلاحظ عليه ولا على أفراد أسرته أي عارض صحي، مؤكدا أن بازوم ما زال يتمتع بجميع وسائل التواصل والجيش لم يدخل مقر إقامته.
وشدد المجلس الانتقالي في هذا السياق، على احترامه للقانون والتزامات النيجر بشأن معاملة الموقوفين من أركان النظام المعزول
المصدر: RT