وشدد بيسكوف على أن القوات الروسية لا تقصف أبدا البنية التحتية الاجتماعية أو دور العبادة وغيرها من المواقع المدنية مؤكدا أن هذه المزاعم باطلة ولا أساس لها من الصحة.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن الدمار الذي حل بالكنيسة، نجم عن سقوط صاروخ أوكراني مضاد للطائرات، نتيجة الإجراءات الجاهلة لمشغلي أنظمة الدفاع الجوي التي تعمد القوات الأوكرانية على نصبها في المناطق السكنية، بما في ذلك في أحياء مدينة أوديسا.
وكان وزير الخارجية الأوكراني دمتري كوليبا قد زعم أن "قصفا روسيا استهدف ليلة 23 يوليو دور العبادة ومباني في أوديسا تخضع لحماية اليونسكو".
المصدر: تاس