Delete
وأعلنت روسيا تعليق صفقة الحبوب في 18 يوليو، وأخطرت تركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة بذلك.
وأكدت وزارة الدفاع الروسية أنها ستعتبر جميع السفن المبحرة في البحر الأسود من وإلى الموانئ الأوكرانية محملة بالأسلحة اعتبارا من منتصف ليل 20 يوليو، والدول التي ترفع أعلامها ضالعة في نزاع أوكرانيا إلى جانب نظام كييف، تحت طائلة المسؤولية عن ذلك.
وأشار الرئيس فلاديمير بوتين في وقت سابق إلى أن شروط الاتفاق مع روسيا لم يتم الالتزام بها على الرغم من الجهود الأممية، حيث أن الدول الغربية لم تف بوعودها.
كما لفت بوتين إلى أن الغرب يصدّر معظم الحبوب الأوكرانية إلى دوله، في حين أن الهدف الرئيسي من الصفقة هو توريد الحبوب إلى البلدان المحتاجة، بما فيها الإفريقية.
المصدر: نوفوستي