وقال الدبلوماسي خلال مقابلة مع قناة ORF التلفزيونية: "لا يمكن تغيير الجغرافيا، وستظل روسيا جزءا من أوروبا وتاريخها وثقافتها وأكبر دولة جارة لأوروبا".
وفي وقت سابق، قال المحلل والكاتب السياسي في صحيفة التايمز، ماكس هاستينغز، إن "روسيا بدأت تدير ظهرها لأوروبا، وعلى الغرب أن يتقبل ذلك".
المصدر: RT