وذكرت زاخاروفا، أن نقابتي العاملين في الشرطة الفرنسية- Police Nationale وUnsa Police أفادتا في بيان لهما: "في مواجهة هذه الجحافل المتوحشة، لم يعد يكفي طلب الهدوء، يجب أن نقوم بتحقيقه بالقوة. زملاؤنا، مثل معظم المواطنين شبعوا حتى الثمالة من المعاناة التي تقوم هذه الاقليات العدوانية بفرضها".
وقالت زاخاروفا في تعليقها: "هذا كل ما في الأمر. لقد انكشف كل شيء. التسامح الزائف ينهار أمام أعيننا. تستعرض الليبرالية وتبدي تناقضات لا تتوافق مع الحياة".
وأضافت زاخاروفا: "يجب على وزارة الخارجية الفرنسية ببساطة، أن تأخذ جميع الميمات التي وجهتها سابقا إلى روسيا والصين وإيران، وقراءتها على نفسها. فرصة سعيدة!".
المصدر: صفحة زاخاروفا على تيلغرام