وقال مدفيديف على "تلغرام": "نحن نتابع الأحداث في فرنسا. الحشود وأعمال الشغب في الشوارع. وبالطبع، سنناقشها مع شركائنا".
وتشهد العاصمة الفرنسية باريس، ومدن فرنسية أخرى، لليلة الثالثة على التوالي، احتجاجات عنيفة على مقتل مراهق من أصول جزائرية في الـ17 من عمره برصاص شرطي.
وقالت رئيسة الوزراء الفرنسية، إليزابيث بورن، إن باريس تدرس كل الاحتمالات للسيطرة على أعمال العنف، بما في ذلك إعلان حالة الطوارئ.
المصدر: نوفوستي