وتم الإعلان عن التسوية، الخميس، في محكمة ولاية أركنساس.
ووصفت شبكة "سي أن أن" التسوية بـ"الخطوة المهمة" من نجل الرئيس "لتخفيف بعض مشاكله القانونية التي طال أمدها".
وأفادت أنه "مع ذلك، فإن هذه القرارات القانونية لن تنهي الدراما السياسية المحيطة بهانتر بايدن والبيت الأبيض والمشرعين الجمهوريين والمتنافسين على رئاسة الحزب الجمهوري".
وعاد اسم هانتر (53 عاما) للظهور بقوة مجددا خلال الفترة الماضية، بعد الحديث عن توصله إلى اتفاق مع مدعين فيدراليين بشأن تهم جنائية يواجهها بعد تحقيقات استمرت معه سنوات.
وباتت قضايا هانتر حديث الأوساط السياسية والإعلامية، خاصة بين المحافظين خلال الأيام الماضية، بعد الإعلان عن أنه سيقر بالذنب في 3 تهم فيدرالية، تتعلق اثنتان منها بعدم دفع ضرائب فيدرالية، فضلا عن تهمة الكذب بشأن تعاطيه المخدرات، من أجل الحصول على سلاح في عام 2018، كما تلقى المتابعات التي يواجهها بايدين اهتماما كبيرا من الجمهوريين.
المصدر: "سي إن إن"