وأكدت الصحيفة أن الدول الغربية لم تقدم تقارير حول التفجير، رغم التحقيقات العديدة في الحادث في أوروبا.
وحصلت الصحيفة على صور التقطها المهندس السويدي، إريك أندرسون، الذي قاد البعثة الاستكشافية إلى موقع التفجير، حيث اعتبرت أنها تفند الرواية الواسعة الانتشار بأن "مئات الكيلوغرامات" من المتفجرات قد استخدمت لتفجير أنابيب الغاز في سبتمبر 2022.
وقال الخبراء إن الصور تُظهر أن "معظم الأضرار التي لحقت بالأنابيب لم تكن بسبب الانفجارات نفسها، وإنما بسبب الخروج السريع للضغط الشديد للغاية".
المصدر: نوفوستي