وطالب هيرش بايدن بالكشف عن كيفية وأين أنفقت الـ150 مليار دولار، واتضح أنها "استثمارات سيئة"، لكنه لم يوضح نوع الأموال التي يدور الحديث عنها.
وأضاف مؤكدا أنه "قد يكون من المنطقي أن يكون جو بايدن صريحا بشأن النزاع وتحدياته العديدة لأمريكا، وأن يشرح سبب كون المبلغ المقدر بأكثر من 150 مليار دولار الذي التزمت به إدارته حتى الآن استثمارا شديد السوء".
وأشار الصحفي إلى أن بايدن يواجه مشاكل جدية وواضحة قبل انتخابات العام المقبل.
وأكد أن دعم الديمقراطيين الكثيف لكييف يوضح بشكل متزايد الاختلاف بين وجهات نظرهم وموقف المواطنين العاديين، مضيفا أن ممثلي الطبقة العاملة يبتعدون بشكل متزايد عن الحزب الديمقراطي.
المصدر: نوفوستي