وجاء في مقالة الصحيفة: "عاش الضيوف والموظفون والعائلة المالكة خلال درجة حرارة عند 19 مئوية داخل القصر خلال الشتاء، وكانت الغرف الفارغة أكثر برودة ببضع درجات".
وجرت الإشارة إلى أنه كان يتم تقليل التدفئة "إلى الحد الأدنى" عادة خلال عطلة نهاية الأسبوع، ولم تعد تستخدم مصابيح الغاز القديمة، التي يريدون استبدالها بمصابيح كهربائية.
وأشارت المقالة إلى أنه تم إيقاف تدفئة المسبح بمبادرة من الملك تشارلز الثالث.
وبحسب معلومات الصحيفة، يعود سبب هذا التوفير إلى ارتفاع أسعار الطاقة، وبرنامج ترميم القصر، وكذلك تكاليف جنازة الملكة إليزابيث الثانية.
في العام الماضي، أنفق القصر الملكي أكثر مما جناه، لذلك اضطرت العائلة الملكية إلى سحب أكثر من 20 مليون جنيه إسترليني من احتياطياتها.
المصدر: نوفوستي