وقال كومر لقناة فوكس نيوز: "لدينا المزيد من الإشعارات المصرفية لتحويلات مالية واردة، وخلال هذا الأسبوع نحن عازمون على رفع مستوى التقديرات إلى 10 ملايين دولار. وأعتقد أننا قد نصل إلى 20-30 مليون دولار".
وأضاف عضو الكونغرس الجمهوري أن مصدر المعلومات حول السلوك الفاسد المحتمل لعائلة بايدن، على اتصال بمكتب التحقيقات الفيدرالي، وقد دفع له المكتب أكثر من 200 ألف دولار، مقابل خدماته، هذا المصدر هو "الأعلى أجراً، والأكثر موثوقية".
في الوقت نفسه، أشار كومر، نقلاً عن مصادر مكتب التحقيقات الفيدرالي، إلى أن السلطات الأمريكية تلقت تعليمات بـ "التراجع" عن التحقيق المتعلق بانتهاكات عائلة بايدن.
في وقت سابق، قال رئيس لجنة الرقابة في مجلس النواب، جيمس كومر، إن تحقيقًا في الكونغرس وجد أن عائلة الرئيس تلقت أكثر من 10 ملايين دولار من مصادر أجنبية، من بينها الصين، وهذه المداخيل لا تبدو قانونية.
صرح بايدن نفسه أكثر من مرة أنه ليس على دراية بالعمليات التجارية التي يجريها أقاربه، لكنه متأكد أنهم لا ينتهكون القانون.
المصدر: ريا نوفوستي