وأفادت العديد من وسائل الإعلام المحلية، أن "حياة السكان في خطر جراء غزو أسراب الصراصير التي تشبه الجراد ما يخلق حالة ذعر في أوساط السكان".
وأوضحت أنه في غضون أيام، غزت الصراصير الطرق والحقول والمباني في غزو جديد لولاية نيفادا، التي شهدت وضعا مماثلا في عام 2019.
وأضاف رجال الأعمال والسكان إنهم "يكافحون أسراب الصراصير التي هبطت على الولاية هذا الأسبوع في محاولة لإنقاذ الأرض والمحاصيل الزراعية في البلاد".
وقال أحد سكان مدينة إلكو بولاية نيفادا، لصحيفة "يو إس إيه توداي": "إنهم يشبهون العناكب، الوضع خطير للغاية ويجب على السلطات التحرك لإيجاد حلول لهذه الظاهرة.. المحاصيل الزراعية في خطر".
المصدر: صحيفة "لو فيغارو"