وبذلك حرمت السلطات الزوجين آن وروني من سكان قرية هيشولت السويدية بالفعل من هذا الحق، إلى أن التحق "بوتين" البالغ سنتين بروضة الأطفال وهناك تم تسجيله باسم "نيكولاي"، وبعد ذلك نقشت والدته اسمه بوتين على خزانته.
يُشار إلى أن الأقارب ينادون الطفل "بوتين"، والبقية يخاطبونه بـ"أنت"، من دون ذكر الاسم صراحة.
وقال والده: "يريد طفلنا (أن) يقرر بنفسه، يجب أن يتم كل شيء وفقا لرغبته. عندما تقابلونه، سوف تدركون ذلك على الفور: هذا الطفل هو نسخة طبق الأصل عن بوتين"!.
تجدر الإشارة إلى أن الزوجين آن وروني مصمّمان على السعي للحصول على اعتراف بقرارهما، لكنهما على استعداد لتقديم تنازل من خلال جعل الاسم يبدو أكثر سويديا عن طريق اللفظ: "بوتتين".
المصدر: Gazeta.ru