وأوضح كاتب المقال براندون ويشرت، أن قبول نظام كييف لحقيقة خسارته لأراضيه المحررة لصالح روسيا، شرط أساسي لإنهاء الصراع.
وأضاف: "من الضروري تنظيم مؤتمر للسلام، وإجبار جميع الأطراف على الامتثال إلى طاولة المفاوضات، والتي بموجبها ستبقى مناطق شرق أوكرانيا المحررة وشبه جزيرة القرم تحت السيادة الروسية".
وشدد على أن أوكرانيا لا تمتلك الموارد اللازمة لشن هجوم مضاد ناجح بالرغم من الدعم الأمريكي والغربي.
وخلص على أن سكان دونباس وشبه جزيرة القرم أرادوا أن يكونوا جزءا من روسيا، بسبب تقاربهم الثقافي واللغوي، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين حقق هم هذه الرغبة.
المصدر: نوفوستي