وأضاف لوكاشينكو: "تم تحويل دول منفردة، إلى ميادين لتدمير الأسلحة الغربية القديمة واختبار الأسلحة الغربية الجديدة. وبعد انضمام فنلندا إلى صفوف الناتو واستعداد السويد للقيام بذلك، شهدنا مرة أخرى توسع لكتلة الناتو. هذا النوع من التصرفات والتدابير تضع العالم على حافة نزاع عالمي شامل وخطير للغاية".
وأشار الرئيس البيلاروسي إلى أنه على الرغم من التدهور السريع في مستويات المعيشة وتدهور الآفاق الاقتصادية في الدول الأوروبية، فإن الغرب يصعد التوتر الدولي ويعترف بأصوات السياسيين هناك بأنه يستعد للحرب.
وشدد الرئيس لوكاشينكو، على أن أوكرانيا لا تزال الساحة المركزية للمواجهة، ساحة المعركة في القارة الأوروبية.
المصدر: نوفوستي