وأشار القراء إلى أن فرنسا تدعم أوكرانيا معنويا فقط، وأن وعود ماكرون مجرد كلام، فهذا الطراز من الدبابات قد عفا عليه الزمن منذ فترة طويلة.
وكتب أحد القراء: "دبابات AMX10RC هي انجاز عسكري يعود للعام 1970، وزيلينسكي لا يدرك حتى أنه يتم إمداد بآلات خرجت من الخدمة، مدرعات خدمت جيدا خلال الانقلابات العسكرية الإفريقية، لكن لا أحد يتذكر بالضبط متى كان ذلك".
وأضاف آخر: " ماكرون وزيلينسكي لا يستحقان أدنى اهتمام، وما علينا التفكير بهم هم هؤلاء الشباب الذين تتم التضحية بهم، علينا التفكير بذويهم، دعونا نأمل في إيجاد حل دبلوماسي سريع".
وعلق آخر: "من أين يتم تمويل صفقات الأسلحة المقدمة لأوكرانيا، صحيح، من جيوبنا نحن دافعي الضراب الفرنسيين، ودافعي الضرائب في العالم الغربي بأكمله".
وخلص آخر إلى أن "الدول الغربية تتنافس على تدريب المزيد من الجنود الأوكرانيين، بينما يمكن أن تنتهي هذه المنافسة بشكل كارثي، فهذا سباق تسلح حقيقي لتحديد الدولة التي ستعطي المعدات الأكثر خطورة".
المصدر: نوفوستي