وتم بحث كيفية الاستفادة من الفرص المتاحة لتطوير العلاقات في مختلف المجالات الاقتصادية سواء على المستوى الاستثماري أو التبادل التجاري أو في مجال الطاقة.
وأكد الأسد أن ترجمة العمق في العلاقة السياسية بين سوريا وإيران إلى حالة مماثلة في العلاقة الاقتصادية هي مسألة ضرورية ويجب أن تستمر حكومتا البلدين في العمل عليها لتقويتها وزيادة نموها.
ونقل بذرباش تأكيد الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، على دعم العلاقات الثنائية الاقتصادية بين طهران ودمشق، وتأكيده أيضا على بذل إيران أقصى ما بوسعها لتعزيز هذه العلاقات لما فيه خير ومصلحة الشعبين.
وأشار بذرباش إلى مجموعة من العناوين الاقتصادية التي ستعمل عليها اللجان المختصة السورية الإيرانية في المرحلة المقبلة وخاصة في مجال الاستثمار والطاقة والكهرباء.
المصدر:RT