وكان لرايس، بصفتها رئيسة مجلس السياسة الداخلية بالبيت الأبيض، تأثير واسع على نهج الإدارة في مجالات الرعاية الصحية والهجرة والمساواة العرقية.
وعملت رايس كمستشار للأمن القومي للرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما، وسفيرة لواشنطن في الأمم المتحدة، وهي الشخص الوحيد الذي شغل كلا المنصبين.
كما عملت من كثب مع نائب الرئيس آنذاك بايدن في تلك الأدوار وكانت على قائمته المختصرة لتصبح نائب الرئيس خلال حملة 2020.
وقال بايدن في بيان الإعلان عن رحيل رايس: "بعد أكثر من عامين من قيادتها المتوازنة لمجلس السياسة الداخلية – يبدو جليا: أنه لا يوجد من هو أكثر قدرة وأكثر تصميما على إنجاز أشياء مهمة للشعب الأمريكي من سوزان رايس".
المصدر: أ ب