وقال باتيل في مؤتمر صحفي اليوم الجمعة: "هذه القضية لا تمس عمل وزارة الخارجية ولا علاقة لها بالسياسة الخارجية للولايات المتحدة، ولذلك ليس لدي ما أقوله".
كما أصدرت اللجنة القضائية في مجلس النواب الأمريكي هذا الأسبوع بيانا يقول إن "حملة بايدن كانت تحاول تسوية قصة جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بابنه".
تجدر الإشارة إلى المشرعين في مجلس النواب الأمريكي استشهدوا في مزاعمهم بشهادة حديثة من نائب رئيس وكالة المخابرات المركزية السابق مايكل موريل، الذي وقّع من بين عشرات مسؤولي الاستخبارات السابقين، بيانا يفيد بأن قصة الكمبيوتر المحمول تحتوي على أدلة حول وجود "عملية تضليل إعلامية" تقودها روسيا.
المصدر: نوفوستي